بكل أمل وثقة، ينظر محمد بن عيسى، الأمين العام لمنتدى أصيلة، إلى المستقبل، عشية الافتتاح الرسمي للدورة الحادية والأربعين لموسم أصيلة الثقافي الدولي مساء اليوم.
لم تضع نفسها في أي قالب فني، ولكن وجدت نفسها تكتب وترسم وتحمل الكاميرا لتتشكل شخصيتها، وتجمع بين عدّة فنون، كالشعر والفنون التشكيلية والإخراج السينمائي،
في روايته «في انتظار جوناثان كوشي» يلمح القارئ، ربما من العنوان، صدى ولو بسيطاً لرواية أخرى هي «في انتظار غودو» لمؤلفها الكاتب الأيرلندي «صامويل بيكيت»،
أكد وليد أحمد، رئيس لجنة موسم دبي الفني في حديث خاص لـ«البيان»، أن حجم الفعاليات الثقافية والفنية المحلية والدولية التي تقام في دبي، يجعل منها مدينة للفنون والثقافة،
الموروث وتكويناته، كان ولا يزال مجالاً خصباً لذاكرةِ وحاضر الباحث الإماراتي جمعة خليفة أحمد بن ثالث الحميري؛ لقد تناول بشغف العديد من مجالات التراث بالبحث والتوثيق. وهو برغم ذلك، ليس أسير النظرة العاطفية في التعامل مع موضوعه،
ما بين سحر الكلمة وتجليات اللون، تراوحت تجربة الشاعر والفنان التشكيلي الأردني محمد العامري، الذي جمع بحرفية بين الرسم والشعر، من منطلق قناعته بصعوبة الفصل بينهما،
حديقة عامرة بصنوف آداب عالمنا وأزاهير إبداعاته المثمرة لقاء وحواراً فاعلين بين ثقافاته شتى، لا ينفك يُنبتها ويرعاها في رحاب دبي، مهرجان طيران الإمارات للآداب عبر دوراته المتعاقبة منذ انطلاقه عام 2009،
يقودنا الحوار مع الكاتبة صالحة عبيد إلى حيث الذكريات العتيقة المتخيلة بعد إصدارها الروائي الجديد «لعلها مزحة» الذي أطلقته في معرض الشارقة الدولي للكتاب أخيراً.. استثمرنا حوارنا معها للحديث عن «الشخصية الإماراتية»
الرغبة في التعرف إلى العالم العربي، بسحره وغموضه وجاذبيته بالنسبة له كشخص صيني، هو ما دفع «رن هونغ جي» أو «حكيم» لتعلم اللغة العربية فدرسها، حيث يعمل أستاذاً في جامعة الدراسات الأجنبية في (بكين) بجمهورية الصين الشعبية،
ليس هيناً الحديث عن المشهد الثقافي في دبي، في ظل توالي المبادرات الخاصة بهذا الشأن، والتي تكاد أن تكون أشبه بحالة يومية متكررة، فلا نكاد ننام على إطلاق مبادرة ثقافية حتى نصحو على واحدة جديدة، تصب في إطار إبراز ملامح الثقافة والفن بين جنبات الإمارة،
لقاؤنا اليوم مع شاعر مميز تحمل إجاباته رؤى متخيلة هدفها الأسمى الانتصار للشاعر بشفافية عالية، يطرح ما لديه في إجابات أنيقة اللغة وردود بليغة المعنى، تحمل بين مفرداتها بهجة إبداعية لا تنسى. الشاعر السعودي المهندس جاسم الصحيّح،
بين الممثل الهندي شاروخان ودبي، علاقة خاصة، لا تكاد تحدها حدود، فلطالما عدّ نفسه ولا يزال بمثابة «سفير» لـ«دانة الدنيا»، ولا سيما بعد تقديمه سلسلة أفلام «كن ضيفي» القصيرة، التي أبدعها بالتعاون مع دائرة السياحة والترويج التجاري في دبي،
واكب الشعرُ الإماراتي مراحل اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة ونهضتها وازدهارها، منذ الخطوات الأولى وإلى الآن، مصوراً ومشيداً وموضحاً أهدافه واستراتيجيته، وقد حمل بشارات نهضة الوطن الفتي..مفتخراً بحب أبنائه له،
يعد الفيلسوف والمفكر السعودي البروفيسور نايف الروضان من أهم 30 عالم أعصاب تأثيراً في العالم، قادنا الحوار معه إلى دراساته المستقبلية العالمية، بما في ذلك مستقبل الحضارة العربية الإسلامية، ويسعى بجهدٍ راقٍ إلى توجيه الأنظار إلى تاريخ الإنسان..
يهتم الباحث السعودي لؤي الشريف باللغات واللهجات العربية القديمة، ويسعى في تحليله إلى معرفة أصولها من حيث المكان والانتشار، وكشف أصول لهجاتنا العربية التي تكاد تكون منسية في جذورها وتاريخها، وإنعاش الذاكرة القديمة أمام المعطيات العصرية المتشابهة..
لم يتوقف مداد الكاتب السوري زياد عبدالله عند أحداث روايته الأولى «بر دبي» (2008)، تلك التي وثّق فيها للبشر وأحلامهم، فقد امتد نحو شوارع مدينته اللاذقية التي لعبت دور البطولة في روايته «ديناميت» (2012)،
20 لوحة اختارتها الكاتبة السورية شيرين رماح، لتقرأ من خلالها مسارات الحياة، وتؤسس منها ممراً جميلاً نحو الأدب الواقعي، والذي صاغت بعضه في كتابها «لوحات من الحياة»
اشتهرت الكاتبة ريم الكمالي منذ إصدارها الأول بكتابة الرواية التاريخية، وها هي اليوم تُطِل بروايتها الثانية «تمثال دلما»، وبعد سنوات على كتابتها، يأتي أبطالها إلى الحياة،
الروائية السورية المغتربة وجيهة عبد الرحمن، امرأة مفعمة بالنشاط والحيوية الإبداعية، تتابع مسيرتها الأدبية بثقة وإصرار وتخط خطاها إلى حيث المنجز الإبداعي، تكتب الشعر والقصة والرواية،
فاطمة المعمري من الأصوات الشعرية الشابة، التي استطاعت أن تمتلك الأدوات والوعي اللازمين، لكي تصل بتجربتها إلى النضج. ومن الحداثة الشعرية في المشهد الإبداعي الإماراتي الحالي
أجمل ما يمكن أن يفعله المرء للثقافة والمثقفين هو أن يؤسس صالوناً أدبياً يلتقي بهم وبشكل دوري، وذلك بهدف الارتقاء بالقدرات المعرفية والفكرية، وتنمية روح النقد والذائقة الجمالية ومن أجل الثقافة بشكل عام،
تعتبر إصدارات الشاعر والباحث الإماراتي محمد عبدالله نور الدين واحدة من البراهين التي تؤكد ثراء شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، مؤسس دولة الإمارات، في الجانب الشعري،
لم يكن وقع خبر رحيل الشاعرة الإماراتية الكبيرة عوشة بنت خليفة هيناً على أهل الثقافة والأدب، فقد شكّل مساحة واسعة للمبدعين والأدباء للتعبير عن تلك القامة الأدبية التي عز نظيرها، وفتح الباب على مصراعيه أمامهم للإدلاء بدلائهم في توثيق تلك السيرة العطرة..
يقودني هذا الحوار في رحلة مميزة إلى الألوان، حيث «غاليري» الفنانة التشكيلية الإماراتية سلمى المري، وفي مصاحبة إبداعية لأسرار أشكالها ولوحاتها، لتحكي لنا بانتصار ما قامت به لتفتح أبواب ونوافذ الحكايات القديمة وقصص التاريخ في أرض الإمارات،
أديب وإعلامي وشاعر، دخل عوالم الأدب من بوابة دروس «التعبير الإنشائي» على مقاعد الدراسة، ارتبط بالثقافة العربية الأصيلة وكان له فضاء واسعاً يحلق فيه مرتقياً بذائقته، مشغولاً بشيء أكثر من مجرد كتابة الشعر والكتابة النثرية..
كثيرة ومتشعبة هي القضايا الفكرية والثقافية المجتمعية التي تحملها على كاهلها وتشتغل عليها الروائية الإماراتية، لولوة المنصوري؛ إذ لا تعرف التوقف والتعب في دأبها لمد الحراك الثقافي في دولة الإمارات بنتاجات وإسهامات ومبادرات تعزز ركائز نهضته المتواصلة وتؤسس لنجاحات عالمية نوعية له.
من عالم صناعة السلاح التقليدي القديم الذي اشتهرت به أسرته (جده)، يخرج الدكتور حمد محمد بن صراي متخصصاً ومتبحراً في التوثيق وعلم السابقين وتاريخ الأوائل.. إذ يعد من القامات العلمية والأكاديمية الرائدة على المستوى المحلي والعربي.
فضاءات واسعة وأسئلة متنوعة يقودنا إليها الحديث مع الباحث والكاتب الإماراتي أحمد محمد عبيد، ابن مدينة دبا العريقة، والذي قدم من البحوث والدراسات ما أضاف لمكتبة وأرشيف دولة الإمارات العربية المتحدة الشيء الكثير والثمين، لتكون ذاكرة محكمة،
أكد الفنان الهوليوودي، الإسباني أنطونيو بانديراس، أن بيكاسو لم يتوقف عن كونه فناناً 24 ساعة يومياً، على مدى 91 عاماً.. موضحاً أنه كان أبرز المؤثرين في القرن العشرين.
يستثمر الشاعر الكويتي عبد العزيز بن سعود البابطين في ماله ووقته لعوالم الشعر الداخلية المشبعة بالحلم، ليغير هذا العالم الجريح إلى السلام العادل من خلال شعلة القصيدة، ويحقق كينونته في هذا الميدان من خلال مؤسسته العريقة، مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين،
أعرب مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير مكة رئيس مؤسسة الفكر العربي الأمير خالد الفيصل، عن أمله بأن يفيق العرب من سباتهم قريباً، مؤكداً أنه ليس هناك طريق آخر أمامهم سوى ذلك، مؤكداً في حوار أجرته معه «البيان»..
يمر الشعر بحرية بين اللغة والوزن وحب القصيدة، وفي روح ذلك الشاعر الضائع بأناقة في مواطن الجمال والاكتشاف، ليتنبأ بالكثير، ويكتشف الألغاز والأسرار والعُقد، ويمنح الخصوبة للفكرة ليفكّها ويحلّها في لحظات شرسة يمر بها الشاعر وهو يكتشف الأراضي الجديدة اليابسة،
أكد معالي الدكتور المهندس عبدالله بلحيف النعيمي، وزير تطوير البنية التحتية في حواره مع «البيان» بمناسبة توقيع إصداره الشعري الأول «زئير في جزيرة العرب»،
دخلت الكاتبة الإماراتية الشابة حصة المهيري إلى عالم الكتابة للأطفال عبر الانخراط في سلك التعليم، فكان تعاملها مع الصغار محفزاً لإبداعها وداعماً لعطائها الفكري الذي جعل منها خبيرة في شؤون الطفولة، فنتج عن ذلك أن تميزت كتابتها بعمق الطرح لما يحتاج إليه الأطفال،
تعد الدكتورة حصة عبدالله لوتاه، الأكاديمية وأستاذة الإعلام في جامعة الإمارات، إحدى الشخصيات الثقافية الإماراتية والعربية المؤثرة، إلى جانب إسهاماتها البارزة على الصعيد الاجتماعي وريادة العمل النسائي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
مواهب شتى وخبرات متراكمة اجتمعت في المفكر المغربي الفرنسي الطاهر بن جلون، الذي يعد من الشخصيات الأدبية التي كانت لها بصماتها على عدة مستويات، وقد زارته «البيان» في معرضه الذي أقيم في دبي في أسبوع الفن 2018..
أثناء مشاركته في «مهرجان طيران الإمارات للآداب 2018» التقت «البيان»، الروائي البريطاني أليكس وتل، الحائز جائزة «ذي غارديان لرواية الطفل» 2016، في استراحة قصيرة، وفي الحوار معه، أراد أن يوضح أشياء عن كتابته..
يحتل الشاعر أحمد عيسى العسم موقعاً مهماً ومتميزاً في المشهد الثقافي والأدبي الإماراتي، وهو من الجيل الثاني مع أسماء شعراء، يذكر منهم: الهنوف محمد وعبدالله عبدالوهاب وعبدالله السبب وسعد جمعة.
الأديبة أسماء بنت صقر بن سلطان القاسمي شاعرة ابنة شاعر، تحمل في أنفاسها أرضها وقصيدتها كعصفورة مشاكسة ومسكونة بثقافة عربية تفيض بتجربتها من خلال رؤاها الأدبية الآتية
قادنا هذا الحوار مع الشاعر العراقي عمر عنّاز، إلى اكتشاف أناقة لغته المسترسلة والمتوهجة وهو يتحدث عن إبداعاته الجمالية التي يعرف نوافذها جيداً، وينتصر بثقافته الإنسانية المميزة وفتنة لغته.
في أجوبته تكمن ذخائر ومدخرات إبداعية، وعلى حين غفلة من دهشة السفر الشائق نحو الإجابات البديعة نرسو على مرافئ الشاعر والباحث والسينمائي الإماراتي خالد البدور،