ليس غريباً أن تتجاوز مساعدات الإمارات للشعب اليمني، منذ أبريل 2015 إلى يومنا هذا، عشرين مليار درهم، وفق ما أعلنته وزارة الخارجية، لأن هذه عقيدتها الأخلاقية وسياستها ونهجها في تقديم العون والدعم وإغاثة الملهوف ونصرة الحق.
يوماً بعد يوم، يثبت التاريخ أن الإمارات بنواياها الصادقة، وأفعالها العظيمة، وأياديها البيضاء، تعهد على نفسها، بما تلتزمه من نهج الأخوة تجاه الأشقاء، أن تحمل الخير والاستقرار والتنمية والتفاؤل بالمستقبل لجميع أبناء أمتها العربية،
تعد جريمة الرشوة المرتكبة من الموظف العام من الجرائم التي نص عليها قانون العقوبات. وهي أن تتوافر بحق كل موظف عام أو مكلف بخدمة عامة أو موظف عام أجنبي أو موظف منظمة دولية طلب أو قبل أو أخذ أو وعد بشكل مباشر أو غير مباشر
في زمن أصبحت الأمم المتحدة مجرد ورقة في أجندات الكبار، يمكن لميليشيا خارجة عن القانون أن ترتكب جريمة حرب متكاملة الأركان مع سبق الإصرار والترصد وتفلت من العقاب وحتى الإدانة الأممية.
يصب الكثير من المراقبين جام غضبهم على ترامب وسياسته الخارجية رغم أن مآسي السياسة الخارجية الأمريكية سبقت ترامب بعصور. ويرى أستاذ العلاقات الدولية المميز ستيفن والت في كتابه الأخير عن نخبة السياسة الخارجية الأمريكية ..
«نحن جميعاً بحاجة إلى الأشخاص الذين يعطوننا ردود الأفعال تجاه ما نقوم به، فهذه هي الطريقة الأفضل لتحسين أنفسنا». والعبارة من أحد خطابات رجل البرمجيات الأشهر في العالم، بيل غيتس.
فجعت الإمارات قبل أيام بوفاة أحد أبنائها البررة، الشيخ خالد بن سلطان القاسمي، نجل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة.
تم تداول خبر انتحار طبيب أمراض نفسية في مواقع التواصل الاجتماعي، والذي أثار اندهاش أغلب الناس، فكيف لطبيب متخصص يعالج الناس يومياً من أغلب الأمراض النفسية لا يستطيع أن يعالج نفسه.
لم تنتظر إدارات أندية دوري الخليج العربي إسدال الستار على نهاية الموسم الكروي الماضي، حتى تبدأ في الدخول للميركاتو الصيفي عبر تجديد التعاقدات وإبرام الصفقات المحلية والخارجية،