وزراء الشباب والرياضة العرب، يجتمعون في بيت العرب، مصر العروبة، حيث التقوا بداية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أكد على دور وأهمية الشباب، ومحاربة الإرهاب،
مثلما ظهرت كيانات وهمية، تدعي أنها لجان احترافية كروية، ظهر نوع من البشر، خطر يهددنا وهمياً، يقوم بالتزوير والتحايل والنصب، من خلال «هكر» لأرقام الهواتف، عبر شبكة التواصل الاجتماعي «الواتس آب أو الإنستغرام»
مَنْ يحاسب مَنْ؟!، أسئلة نطرحها، وهي: هل تقدمت إدارة من إدارات أنديتنا الموقرة، بتقييم عملها في الفترة السابقة، سواء بدراسة السلبيات أو الإيجابيات؟، هل قامت بوضع خطة استراتيجية علمية صحيحة،
** من الضروري أن نكون صادقين مع أنفسنا، لكي نتدارك عنصر الزمن والوقت الذي أضعناه خلال المرحلة الماضية، في الشد والجذب والاختلاف، وباختصار، أقول إن الإدارة الرياضية، ينقصها الكثير ولم تكن واضحة المعالم،
هناك عبارة قالها المهاتما غاندي: «نحن لا نعادي الأشخاص، بل أخطاءهم»، ولأننا في عام التسامح، فإن الحكومة لها دور كبير في تكريس كل المفاهيم والقيم السمحة.
تمثل كرة القدم، ثقلاً إعلامياً اجتماعياً مؤثراً في سلوكيات الناس، ومحبي هذه اللعبة المجنونة، ما أفرد لها حيزاً كبيراً بين الأوساط الرسمية والشعبية، وليس غريباً أن نشاهد خلافات مستمرة بين الهيئات الرسمية، ومنظومة الكرة،
مشهد لم يتكرر في مباريات فريق العين لكرة القدم، على الأقل في آخر عشرين سنة، بأن يتعرض لهذه الهزة العنيفة في بطولة الدوري، ويدخل مرماه «تسعة» أهداف في مباراتين،
جاءت احتفالية عميد الأندية بالدولة بيوم النصر، يوماً مميزاً، فقد كان لحضور سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي، وزير المالية، رئيس نادي النصر، عظيم الأثر،
كل دول الخليج، عرفت كرة القدم عن طريق البحر، سواء من بواخر الأسطول الإنجليزي أو سفنه التجارية، أو عن طريق بعض العائدين من أبناء الخليج من الأسفار، خاصة من الهند، التي عرفت الكرة،
ينتهي الأولمبياد الخاص، العرس الرياضي الكبير الذي شهدته الدولة، وعشنا لحظات تاريخية لم ينم فيها رجال التنظيم، للسهر على راحة ضيوف البلاد، فتحولت ملاعب العاصمة إلى قرية أولمبية نموذجية،
اقتربنا من إكمال الاتفاق مع الهولندي فان مارفيك، لقيادة المنتخب الأول لكرة القدم، بعقد يمتد ربما إلى 4 أعوام، فالمفاوضات مع المدرب صاحب الـ66 عاماً، قطعت شوطاً بعيداً،
** الأحداث الآسيوية هي المسيطرة اليوم على الوضع الإعلامي الرياضي بالمنطقة، فالتركيز منصب على هذا الجانب سواء المتعلقة بنتائج المشاركة في بطولة الأندية أو قرار الترشح لرئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة لقدم..
قلبي في الجزائر، فالكل يترقب الأحداث هناك، بأن تنتهي على خير، لما لهذا البلد من مكانة خاصة في قلوبنا، فقد أعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، في رسالة وجهها للأمة..
الأخبار هذه الأيام، تتركز على الانتخابات المرتقبة لرئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والتي كانت محصورة زمان على جماعة الشرق، وأبرز من تعاملنا معه، الراحل داتو حمزة،
كل يوم حدث جديد تشهده الساحة الرياضية في وطن الخير، ترى الجديد، خاصة في ما يتعلق بالجانب الرياضي، فالعمل يسير بخطوات ثابتة، والاستعدادات التي تقوم بها الدولة من أجل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية للأولمبياد العالمي الخاص أبوظبي ..
تؤكد دولة الإمارات يوماً بعد يوم أنها قلب العالم النابض، لأنها تجمع العالم على أرضها الطيبة، بعد أن أخذت على عاتقها أن تصبح إمارات التسامح، فهي محبة لكل شعوب العالم..
المرحلة المقبلة التي تدخلها الرياضة الإماراتية، تنتظرها تغييرات عدة، وإذا كنا نريد أن نخدم واقعنا الرياضي، علينا أن نغير ما بأنفسنا أولاً، وأجدد الدعوة وأكررها، بضرورة عقد لقاء موسع عاجل..
اجتماعات، زيارات، تحركات، تربيطات، تشهدها المنطقة في مختلف دول العالم، بدأت في زيورخ، حيث التقى رئيس الفيفا انفانتينو مع عدد من قيادات الكرة في القارة الآسيوية..
انقضى أسبوع جديد من أسابيع الدوري الكروي للمحترفين، بعد نهاية الجولة الخامسة عشر، باعتلاء الشارقة صدارة الدوري وحيداً، وما زالت الساحة الكروية ساخنة بسبب التوترات والعصبية..
خسارة لم نكن نتوقعها، لأنها جاءت بالأربعة، في الخطوة قبل الأخيرة بمشوار الحلم القاري، والفوز بكأس آسيا للمرة الأولى، على أرض زايد الخير، لكنها مشيئة الله، حيث كنا نمني النفس بأن نصل إلى النهائي..
أهلاً باليابان بعد أن صعدت عن جدارة واستحقاق لنهائي كأس آسيا لكرة القدم فهي حاملة اللقب أربع مرات، بعد فوزها على المنتخب الإيراني بثلاثية، مؤكدة علو كعبها في بطولات القارة، حيث وصلت للنهائي للمرة الخامسة..
شكراً لمنتخبنا الوطني الذي يواصل عروضه القوية، فقد لمع لاعبونا في سماء البطولة وقدموا مستوى فنياً بمهارات عالية ووصل للهدف الذي كنا ننشده وبصراحة لم نكن نتوقعه، اليوم تبدأ جولة التحدي والمعركة الكروية الحقيقية..