ليس غريباً أن تتجاوز مساعدات الإمارات للشعب اليمني، منذ أبريل 2015 إلى يومنا هذا، عشرين مليار درهم، وفق ما أعلنته وزارة الخارجية، لأن هذه عقيدتها الأخلاقية وسياستها ونهجها في تقديم العون والدعم وإغاثة الملهوف ونصرة الحق.
تؤكد الإمارات كل يوم أنها أرض الفرص والنجاح وتحقيق الطموح لأبنائها ولكل قادم إليها، سواء كانوا أفراداً أو مؤسسات وشركات استثمار، حيث لا تتوقف المبادرات الاستراتيجية التي تعزز هذا الاتجاه المستند إلى سياستها منذ نشأة الاتحاد
جاءت زيارة محمد بن زايد إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية في توقيت بالغ الأهمية، تدرك فيه قوى العالم الحية والمؤثرة حساسيته من جهة، وحاجة هذه الدول إلى تنسيق المواقف إزاء مختلف القضايا.
عبقرية فريدة ميزت الراحل الكبير الشيخ زايد، طيب الله ثراه، صاغت وأسست دولة باتت اليوم نموذجاً في الإنجاز والريادة وقدوة في نشر القيم النبيلة والسامية التي آمن بها ورسخها في أبناء شعبه،
فرحة وطن، وأيّ فرحة! هي فرحة يزفها محمد بن راشد لأبناء شعبه تجعل العيد أعياداً، وتزين ليل الإمارات بالأفراح والألحان وتضيء سماءها بالأنوار والألوان، بإعلان سموه تزويج ثلاثة من أنجاله الصيد،
من دون استباق لنتائج التحقيق الذي تجريه السلطات الإماراتية بالتعاون مع الجهات الدولية، حول الحادث التخريبي الذي وقع أمس في خليج عُمان بالقرب من المياه الإقليمية لدولة الإمارات،
تزوير الحقائق ونشر الأكاذيب والتلاعب بالمواثيق والقوانين الدولية، هذه هي استراتيجية قطر اليائسة في علاج أزمتها، وهذا هو الطريق الذي يواصل نظام الدوحة الهروب ..
تفوّق الإمارات، بريادتها وإنجازاتها ونموذجها التنموي الفريد، وبشهادة الشباب العربي الذي وضعها للعام الثامن على التوالي في مكانة سبّاقة على دول متقدمة وعريقة،
صدمة جديدة تصيب العالم، هم من الفكر نفسه الذي ضرب في نيوزيلندا، يضربون اليوم في سريلانكا، إنه فكر الكراهية بغض النظر عن ملتهم أو دينهم أو عرقهم أو لونهم،
في محطة جديدة مهمة، تحتضن من خلالها تونس القمة الثلاثين للقادة العرب، يزداد وضوح وصواب الرؤية الداعية إلى تعميق التعاون والتضامن بين دول عالمنا العربي،
نجحت دبي في جمع العالم تحت مظلة الفروسية والتسامح أمس على مضمار ميدان خلال كأس دبي العالمي للخيول، كما نجحت في كتابة التاريخ بالتتويج باللقب الأغلى للعام الثاني على التوالي،